الثلاثاء، 19 يونيو 2012

عطر السماء

صندوق عمري على رف الصباح

ينتظر مفتاحاً يدعى أنتَ

تعال كي تدخل السرور على نبضي

و في ذات اللحظة تجد كوباً من الفروالة

لم يبقى سوى بعض رشفة كي تُخلص عناء الكأس من امتلاته

يَ عطر السماء .. أين ثغرك ؟؟

 ايها الرجل

واي مساء هذا بدون بزوغ نور بدرك علي فيه

استضئ بحرفك


واتوه انوثه بــه

الا فزدني

املأني

نسويه

بك ولك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق