أعتَدتُ .. فَ تعلقتْ .. فَ أحببتْ ، و أبتَسمتُ
بِ فرحٍ لا يشوبهُ شيء ، أُراقِصُ النَجومَ كُل ليله
و أُناجي القَمرُ في كُلِ سهرة !
و تأملتُ كثيراً و تَمنيتْ و بنيتُ قصراً مِن أحلامِ الهوى !
و ذاتَ ليلةٍ بارِدة ، مُوحِشه ، مُظلِمه ..
أستيقظتُ بِ فزعٍ مُخيفْ و رأيتُ ذلِكَ القصر قد سقطَ و تَهدمْ !
في تِلكَ الليله أبصرتُ حقيقةً جعلتني عاجِزة عَن الحركه ،
رأيتُ خطواتهِ عَ ذلِكَ الطريقْ ، تُخبِرُني بِ أنهُ راحِلٌ دونما عوده !
سالِكاً درباً كانَ مِن المُفترض أن نسلِكهُ و نسير بِه معاً !
عِندها أحسستُ شيئاً بِ داخلي يُصدِرُ صوتاً حزيناً و أنيناً مدوياً
يَؤلِمُني كُلما أستمعتُ إليه و كَ أنّ أضلاع صدري تتكسّر ، تتساقطُ
بِ حُزنٍ شديد ، بِ ألمٍ عميق و وجعٍ دَفينْ !
و كَ أنها تُخبِرني بِ أنّي ( خُذِلتْ ، خُدعِتْ )
و كانَ كُل شيء و كَ أنهُ لم يكُن يوماً !
بِ فرحٍ لا يشوبهُ شيء ، أُراقِصُ النَجومَ كُل ليله
و أُناجي القَمرُ في كُلِ سهرة !
و تأملتُ كثيراً و تَمنيتْ و بنيتُ قصراً مِن أحلامِ الهوى !
و ذاتَ ليلةٍ بارِدة ، مُوحِشه ، مُظلِمه ..
أستيقظتُ بِ فزعٍ مُخيفْ و رأيتُ ذلِكَ القصر قد سقطَ و تَهدمْ !
في تِلكَ الليله أبصرتُ حقيقةً جعلتني عاجِزة عَن الحركه ،
رأيتُ خطواتهِ عَ ذلِكَ الطريقْ ، تُخبِرُني بِ أنهُ راحِلٌ دونما عوده !
سالِكاً درباً كانَ مِن المُفترض أن نسلِكهُ و نسير بِه معاً !
عِندها أحسستُ شيئاً بِ داخلي يُصدِرُ صوتاً حزيناً و أنيناً مدوياً
يَؤلِمُني كُلما أستمعتُ إليه و كَ أنّ أضلاع صدري تتكسّر ، تتساقطُ
بِ حُزنٍ شديد ، بِ ألمٍ عميق و وجعٍ دَفينْ !
و كَ أنها تُخبِرني بِ أنّي ( خُذِلتْ ، خُدعِتْ )
و كانَ كُل شيء و كَ أنهُ لم يكُن يوماً !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق